الاثنين، 6 مايو 2013

في اليمن للمرأة احتراما وتقديرا وهي من احسن ان لم تكن الاحسن في العالم في مجال حقوق الجنس الضعيف

لكن هنالك من يسعى الى تغيير ذلك وهم اليهود ومخططاتهم الشريرة يسعون لجعل المرئة في اليمن سلعة تباع وتشترى  كما هو الحال عندهم  وفي ثقافتهم الحيوانية الهابطه.
ان منح اليهود جائزة نوبل للساقطة توكل كرمان لهو دليل واضح على ذلك. انهم بذلك العمل يسعون  ويتمنون ان تكون كل نساء اليمن بنفس المستوى الرخيص الذي وصلت اليه توكل كرمان والى فلماذا الجائزة للساقطات دون النبيلات  الامر واضح ولا يحتاج الى توضيح
قليلات في اليمن هن من يتطلعن لان يكن كما هي توكل كرمان
وان قليلات فهذا الامر ليس بالحسن على الاطلاق هذا الامر يعنى ان هنالك نجاحا نسبيا لمخططات اليهود
وهذه رسالة مني الى تلك النساء القليلات المعجبات بالمجد الذي صنعته  قوى الضلال للساقطة توكل كرمان. رسالتي هي ان الشياطين لا تصنع مجدا لاحد ولكي تتاكدن  من ذلك فعليكن  التأمل في  وجه توكل فهل في سماتها ما يدل على الصفاء والسعادة والنقاء ام ان  شكلها  الكئيب ووجهها القتر والغضب و القبيح  هما من سمات السعادة والنجاح
المرأاة هي الفيصل
خذي يا سيدتي مرءاة بحجم وجهك وصورة للساقطة بحجم وجهك  ايضا  وتاملى الفرق بين وجه حواء فى المرءاة  ووجه الشيطان في الصورة. عند اجراء هذا التجربة سوف يتبين لك صق  كلامي

عبد المجيد الزنداني

ذلك العربيد الدجال  شارب الخمر عبد الشيطان رغم ان اسمه   لا يدل على ذلك
عبد المجيد يعبد الشيطان فلماذا لا يزال متمسكا بذلك الاسم
عميل لليهود فلماذا يدعي انه يريد مصلحة اليمن
اين ذهب ذلك الشيطان
نحن نعرف ان هنالك شياطين توسوس ولكن ايضا عرفنا ان هنالك شياطين خرساء  لا تتكلم
لكن الزنداني جمع بين الاثنتين فهو احيانا يكون شيطانا ناطقا عنما يحس بخطر ما يهدده فانه يتكلم ويعلن ولائة وقبوله بكل املاءات  الطرف الذي يشكل خطرا عليه وعنما يذهب  الخطر ولا يوجد ما يهدد حياتة الدنيوية الفانية فانه يسكت ويكون اخرس  ويقبل بالوضع كيفما كان
الا لعنة الله على الكاذبين 

انسحاب الشياطين من الساحة

بعد ان نالت ما نالت تلك المخلوقات من المكاسب  التي اثمرت بها عمليات الربيع العربي انسحبت من الساحة تاركتة خلفها مجموعة الشباب المغفلين الذين  ساندو وازروا الشياطين
ان تلك الشياطين البشرية التي تطلق على نفسها حزب الاصلاح ما زالت الى اليوم تحقق المكاسب  رغم ان تلك المكاسب رخيصة وحقيرة مثل الاموال الحرام  او المناصب  التي من خلالها  يتمكنون من اقصاء الشرفاء من الوضائف العامة وفرض  املائات  اسيادهم  اليهود والنصارى على االشعب الى  انها تستمر وتعتبر تلك المكاسب كبيرة  وعظية ذلك  لان الله قد اضلهم  وزين لهم سوء اعمالهم  بما كسبت ايديهم وبما  كانو يفسقون وينشرون الفسق في ارض اليمن.
اما الشباب المغفلين وعلى راس قياداتهم الشاب المغفل ايضا عبد الملك الحوثي لا يزالون يقبعون في الساحة يجنون ثمار حماقتهم وسذاجتهم اذ انهم لم يحققو من تحركاتهم اي هدف من اهدافهم بل على العكس تماما فقد ساندو ودعمو الشياطين في زيادة سيطرتها واحكام قبضتها على مقاليد الاموور في اليمن
لكن الشياطين دوما لا تنتصر وستفشل