الاثنين، 26 أغسطس 2013

كل الارهابيين يعملون لصالح امريكا

بدء ما يسمى بالارهاب يظهر بشكل جلى وواضح للجميع من افغانستان حين كان هناك ما يسمى بالجهاد المقدس ضد اعداء الله الاتحاد السوفيتي وكان من ابرز المجاهدين زعيم تنظيم القاعدة السابق التلميذ المخلص للولايات المتحدة الامريكية وبعد ان  ساهم هذا الرجل واصحابه  في تفكيك الاتحاد السوفيتي من اجل امريكا رأت امريكا انه لم تعد هناك حاجة له فبدأت تستخدمه استخدامات اخرى.
استخدمت امريكا تنظيم اسامة بن لادن  من اجل الاجهاز على افغانستان وموقعها الاستراتيجي الذي فيه تهديدا للصين وروسيا واستخدمته ايضا لاخضاع اليمن وابتزاز رئيسها السابق على عبد الله صالح واجباره على التنازل عن سيادة اليمن على اراضيها. واستخدمتها في تدمير العراق بعد الاحتلال.
وبعد ان تشوهت صوره القاعدة ولم تعد تجد لها شباب انتحاريين ينفذون مخططاتها الصهيونية الارهابية التدميرية توجهت امريكا الى حليف مخلص جديد ومطيع ولا يزال له سمعة لا بأس بها بين العرب والمسلمين وما يزال الكثير من الشباب المسلم يعتقد ان هذا التنظيم هو المخلص للامة الاسلامية وللعرب من الهوان التي هي فيه هذا الحليف الامريكي الجديد هو تنظيم 

الاخوان المسلمين

 لا يزال الكثير من الشباب يتبعون هذا التنظيم الصهيوني الامريكي الاجرامي غير مدركين  انه تنظيم مخترق من الصهاينة وان كثيرا من قياداتة العليا هم صهاينه او تلاميذ تتلمذوا على مناهج  للصهاينة او حلفاء للصهاينة او محبين للصهاينة ينفذون مخططات الصهاينة على سبيل المثال هنا في اليمن الزنداني صهيوني بامتياز ويعتبر من قيادات الاخوانيين في اليمن وصعتر ودحابة وحمود الذارحي المسوري والاضرعي وقوزع  وكثيرون يعتبرون من تلاميذ الصهاينه ويتبعهم الكثير من شباب اليمن ويعجبون بهم ويسيرون على خطاهم الشيطانيه. ال الاحمر واليدومي وعبد الوهاب الانسي وصخر وعلى محسن  وسميع  والكثير  من قراصنة المال العام هم الحلفاء المخلصين للصهاينة والامريكان هم القيادات الاكثر فاعلية في التنظيم الاخواني في اليمن وهم القيادات المنفذة والداعمة للمخططات الصهيونية والامريكية في اليمن فهم من تلطخت اياديهم بالدما خلال الفترة الانتقالية التي تبعت الوحدة اليمنية حيث كثفو من عمليات الاغتيلات لأعضاء الحزب الاشتراكي واقارب على سالم البيض واشعلو حرب صيف 94  ضد الماركسيين حسب الفتاوي الاخوانية التي اصدروها كلبهم الصهيوني الزنداني بعدها وفي العام 2004 بداو يثيرون الفتن فاشعلو حربا ضد الحوثيين بالوكالة فالجميع بالتاكيد يعرف ان الحرب لم يقم بها الرايس صالح لانه لا يوجد عداء بين الحوثيين وصالح وكون الحرب قامت في عهد صالح لا يعني ان صالح هو الذي قام بها  وما قام به صالح هو انه اوقف الحرب على الحوثيين خمس مرات وكلنا نعرف هذه القصة (الحرب تقو باتصال هاتفي ويخمدها صالح باتصال هاتفي) والقاعدة ان الاتصال الهاتفي لا يخمد الحرب الى اذا كان من طرف محايد وغير متورط ويحضى باحترام طرفي الصراع  الذين قامو بالحروب الست في صعدة هم الاخوان المسلمين  ثم جاء الربيع العربي وما ادراك ما الربيع العربي. ربيع حار احرق الاخضر واليابس  وكان الاخوان هم الربيع العربي.  فبالربيع العربي دخلت امريكا الى ليبيا ودمرتها تدميرا وقتلت واحدا من كبار اعدائها. وكان الارهابيين او المجرمين الاخوان هم جنودها في ليبيا الذين نفذوا مخطط امريكا واليهود الصهاينة. ثم الى سوريا احرقها الاخوان وهم الان يجهزونها من اجل ان تدخل امريكا للقضاء على واحد من كبار اعدائها  وهو بشار الاسد وتستولى على سوريا لتخضعها لارادتها كما هو حاصل في اليمن وافغانستان من تبعية كاملة للصهاينة والامريكيين. في مصر تمكن مبارك من ان يخمد نار الربيع العربي في بدايته حيث نفذ المثل القائل اتبع الكاذب الى باب البيت فنفذ مطلب الربيع العجيب والغريب ارحل

رحل مبارك بكل  يسر وباقل الخسائر رغم جذوره العميقة في الحكم  التي يصل عمرها الى 30 سنة وهداء الربيع ثم قام الربيعيون بخوض غمار الانتخابات وفازوا وحكمو لكنهم اخطاوا فقد اعتقد مرسي ان فوزه في الانتخابات او ان النجاح  في النتخابات مثل النجاح في الثانوية العامه لا يمكن لاحد انكاره لم يفكر ان الانتخابات هي مثل امتحان القبول وقد  فشل في عامه الاول فشلا تاريخيا  وبعد ثورة 30 يونيو يعمل الاخوان في مصر جاهدين من اجل اثارة الفتنة وتدمير مصر لكن القيادة المصرية والجيش المصري والشرطه بقيادة العملاق عبد الفتاح السيسي يفشلون كل المحاولات   الاخوانيه الهادفة لاخضاع مصر وشعبها وقائدها السيسي للارادة  الامريكية كما هو حاصل في اليمن وافغانستان 
لماذا لا ندعم السيسي وهو الذي يحاول انقاذ مصر من الكلاب المسعورة ومن ارهاب امريكا واسرائيل  لماذا نبكي على ضحايا رابعة العدويه وهم من يحمون ويتسترون على المجرمين  والقتلة والعملاء بينهم لما نبكي عليهم وهم من رابطوا في الشارع تحت حرارة الشمس اكثر من شهر من اجل تنفيذ مخططات اعداء مصر.

السبت، 24 أغسطس 2013

البرادعي

من اول لحظة رأيت فيها هذا الشخص بعد اعلان الانقلاب عرفت انه ذهب الى
المكان الخطء فاالثورة لم تكن ثورته لأن ثورة 30 وانقلاب 3 لامكان فيهما
للضعفاء او المترددين او المنبهرين بالغرب والمعجبين بثقافة ودمقراطية
امريكا
اما توكل كرمان فقد اخبرتها صراحتا على صفحتها في الفيسبك بأن 30 يونيو ليس مكانها

الجمعة، 23 أغسطس 2013

لماذا لم نسمع اعتراض من الاخوان على التسمية

الاسلام السياسي
اطلق هذه التسمية الغرب على جماعة الاخوان لكن لم اسمع اي اخواني قيادي
او تابع يعترض وكأنهم يقرون هذه التسمية وسعيدون بها

السبت، 17 أغسطس 2013

اكثر من نصف الضحايا خارج ساحات الأعتصامات

عدد كبير من الشرطة المصرية قتلو على ايادي الارهابيين في رابعة والنهضة
وغيرها من المناطق اضافة الى القتلى في ساحات الاعتصام من الغرر بهم. كل
هاؤلاء الضحايا قتلهم الفاشلين الاخوان الدجالون