قتل الامام يحي حميد الدين في العام 1948م على يد مجموعة من القتلة وهو العام نفسه الذي اسست فيه دولة اسرائيل وكأنه بند من ضمن بنود المخطط اليهودي لاقامة دولتهم اليهودية
نال القتلة جزاء ما اقترفته ايديهم الاثمة على يد الامام احمد ثم تكررت المحاولات اليهوديه في العام 1955 ضد الامام احمد وفشلت وتم تسمية هذه العمليات من قبل حلفاء اليهود في اليمن بالثورات ثورة 48 وثورة 55 وتوجو اعمالهم الارهابية في وقت لاحق بقتلهم للامام احمد ثم بالانقلاب على الامام البدر في السادس والعشرين وفي رواية السابع والعشرين من سبتمبر العام 1962م لحق ذلك ثورة شعبية ضد النقلابيين لكن تم قمع الثورة بالاستعانة بقوات مصرية.
الانقلابيين لا يزالون يحتفلون الى يومنا هذا بذكرى الانقلاب واطلقو عليه زورا بانة ثورة شعب
وضع الانقلابيين لهم اهدافا ستة نبيلة
لكنهم لم يحققو منها شيء وظل اليمن يتأخر في كل المجالات عاما بعد عام مقارنتا بالعالم من حولنا . وبعد مرور خمسون عاما من الفشل قام احفاد الانقلابيين بتجديد الفشل السبتمبري بما اسموه ثورة فبراير للعام 2011م وقالو انها ثورة جديدة امتداد لثورة سبتمبر في ثورة فبراير التي لم ترقى الى مجرد انقلاب وكانت فقط انقلابا نصفي رضي الانقلابيين فيه بالمشاركة في الحكم فقط ولم يسيطرو فية سيطرتا كاملة وظل على عبداللة صالح واعوانه الخارجون عن المبادئ السبتمبرية حسب زعمهم يحكم معهم مع انه في الواقع ان غلى صالح واعوانه المخلصين له لم يخرجوعن الاهداف والمبادئ السبتمبرية في صرتها النبيلة بل حاولوا تحقيقها وفعلا حقق على صالح بالتعاون مع الحزب الاشتراكي والبيض هدفا من الاهداف الموضوعة لانقلاب سبتمبر وهو تحقيق الوحدة اليمنيه هذا الهدف الذي تطابق مع احد اهداف ثورة اكتوبر الخالدة في الجنوب العربي. وايضا حاولو تحقيق هدف اخر وهو الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة وكادو ينجحو كما حدث في العام 1990م عندما تخلى البيض عن منصب الرئاسة سلميا وسلمها لرئيس اليمن الموحد على صالح لكنه جوزي جزاء سنمار وتم طرطه من البلاد في 94م من قبل اعوان اليهود والنصارى اصحاب اللحاء الحمراء على راسهم الدجال الكبير عبد المجيد الزنداني صاحب الفتوى المؤثرة المشهوره بمشروعية الحرب ضد الحزب الاشتراكي الماركسي الكافر حسب زعمة.
علية لعنة من الله عدد ما لعن يزيد ابن معاوية والمنافقون.
ولايزالون الى اليوم وبكل وقاحة يحتفلون بالفشل السبتمبري ويحاولون ان يحتفلو ايضا بفبراير يوم تجديد الفشل الذي من اهداففه الحقيرة ترحل على صالح من البلاد كما رحل البيض لانه شريك للبيض في تحقيق احد اهداف سبتمبر.
فعليكم يا حزب الاصلاح الصهيوني لعنة اللة يا اذناب اليهود والنصارى.
نال القتلة جزاء ما اقترفته ايديهم الاثمة على يد الامام احمد ثم تكررت المحاولات اليهوديه في العام 1955 ضد الامام احمد وفشلت وتم تسمية هذه العمليات من قبل حلفاء اليهود في اليمن بالثورات ثورة 48 وثورة 55 وتوجو اعمالهم الارهابية في وقت لاحق بقتلهم للامام احمد ثم بالانقلاب على الامام البدر في السادس والعشرين وفي رواية السابع والعشرين من سبتمبر العام 1962م لحق ذلك ثورة شعبية ضد النقلابيين لكن تم قمع الثورة بالاستعانة بقوات مصرية.
الانقلابيين لا يزالون يحتفلون الى يومنا هذا بذكرى الانقلاب واطلقو عليه زورا بانة ثورة شعب
وضع الانقلابيين لهم اهدافا ستة نبيلة
لكنهم لم يحققو منها شيء وظل اليمن يتأخر في كل المجالات عاما بعد عام مقارنتا بالعالم من حولنا . وبعد مرور خمسون عاما من الفشل قام احفاد الانقلابيين بتجديد الفشل السبتمبري بما اسموه ثورة فبراير للعام 2011م وقالو انها ثورة جديدة امتداد لثورة سبتمبر في ثورة فبراير التي لم ترقى الى مجرد انقلاب وكانت فقط انقلابا نصفي رضي الانقلابيين فيه بالمشاركة في الحكم فقط ولم يسيطرو فية سيطرتا كاملة وظل على عبداللة صالح واعوانه الخارجون عن المبادئ السبتمبرية حسب زعمهم يحكم معهم مع انه في الواقع ان غلى صالح واعوانه المخلصين له لم يخرجوعن الاهداف والمبادئ السبتمبرية في صرتها النبيلة بل حاولوا تحقيقها وفعلا حقق على صالح بالتعاون مع الحزب الاشتراكي والبيض هدفا من الاهداف الموضوعة لانقلاب سبتمبر وهو تحقيق الوحدة اليمنيه هذا الهدف الذي تطابق مع احد اهداف ثورة اكتوبر الخالدة في الجنوب العربي. وايضا حاولو تحقيق هدف اخر وهو الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة وكادو ينجحو كما حدث في العام 1990م عندما تخلى البيض عن منصب الرئاسة سلميا وسلمها لرئيس اليمن الموحد على صالح لكنه جوزي جزاء سنمار وتم طرطه من البلاد في 94م من قبل اعوان اليهود والنصارى اصحاب اللحاء الحمراء على راسهم الدجال الكبير عبد المجيد الزنداني صاحب الفتوى المؤثرة المشهوره بمشروعية الحرب ضد الحزب الاشتراكي الماركسي الكافر حسب زعمة.
علية لعنة من الله عدد ما لعن يزيد ابن معاوية والمنافقون.
ولايزالون الى اليوم وبكل وقاحة يحتفلون بالفشل السبتمبري ويحاولون ان يحتفلو ايضا بفبراير يوم تجديد الفشل الذي من اهداففه الحقيرة ترحل على صالح من البلاد كما رحل البيض لانه شريك للبيض في تحقيق احد اهداف سبتمبر.
فعليكم يا حزب الاصلاح الصهيوني لعنة اللة يا اذناب اليهود والنصارى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق