عبد الله بن حسين الاحمر لعنه الله
التاريخ يعيد نفسه كما كان في الماضي رجل اسمه معاوية اعاث في الارض فسادا وقاتل وقتل خيار الامة وعلمائها واورث الحكم من بعده الى اشرار تربو في كنفه ونهجو نهجه الشيطاني
وها نحن الان نشهد نفس الحالة تتكرر ولكن شخصية عصرنا اكثر خبثا وفسقا ونفاقا وكذبا من معاوية وخلف بعده ليس شيطانا واحدا فحسب بل شياطين شخص تشمئز له النفس ويثير القيء اذا ذكرت اعماله امامنا رجل اسمه عبدالله بن حسين الاحمر لص محترف وكاذب متمرس ومنافق قادر على اخفاء نفاقة وعميل وفاجر وقاتل لرجال الامة واكل لاموال الفقراء والارامل وجامع للاموال وغسال للاموال
عمل كل اعماله الشيطانية ثم ذهب وحيدا بعدها مرتديا كفن بلا جيوب في قبر بلا نوافذ ثم الى جهنم وبئس المصير ليحاسبه الله الحساب العسير ويجازيه جزاء ما اقترفته يداة وجزا ما اقترفتة القوارض التي خلفها بعده ورباها لتنهج نهجة الشيطاني لعنه الله لعنة ابدية ومن ذريته من نهج نهجه وسار على خطاه
ولا تزال القوارض الى اليوم تواصل الكذب والدجل والتضليل على الناس قوارض عبد الله الاحمر
شارك كبير الصوص الاحمر المتلكء في قتل الهاشميين احفاد فاطمة الزهراء في انقلاب 26 سبتمبر ثم بعدها يتبراء من ذلك وقتل ابراهيم الحمدي تنفيذا لرغبة اعداء اليمن في عملية ارتزاقية رخيصة تدل على الا صل الرخيص لهذا الرجل ثم بعدها ينكر قاتل الجنوبيين وقتل الوحدة وقتل افراد الجيش في الشمال والجنوب ثم انكر ذلك العمل قتل حسين بدر الدين الحوثي ثم انكر ومن بعده حميد الرقاصة واخوان له صعاليك يقتلون عبد العزيز عبد الغني وينكرون ان لهم اي صلة بالحادث
ولكن ما يثير البهجة في الفس هو معرفة ان حياة هؤلا الناس الاشرار لا تعرف السعادة اليها طريقا وهذا هو العدل الالاهي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق